حُبُّ الحُسَيْنِ..

بسم الله، والصلاة على حجج الله، محمد وآله الطاهرين..

بعد صلاة الفجر، من يوم الأربعاء الثاني، من ربيع الثاني، وبعد التيمن والتبرك بقراءة زيارة عاشوراء، حضرت في ذهني هذه الأبيات، في حق السبط الشهيد تأكيداً لمضمون زيارته...

حُبُّ   الحُسَيْنِ   iiأَجَنَّنِي

وَضُلُوعُ فَاطِمَ فِي iiدَمِي

وَدمُ    الحُسَيْنِ   iiسَقَى

وَحُرُوفُهُ       iiالحَمْرَاءُ

هَيْهاتَ      مِنّا      ذِلَّةٌ

هَيْهَاتَ     عَنِ    iiدَرْبِ

وَشَعَائِرُ السِّبْطِ iiالشَّهِيْدِ

فَإذَا     المَنِيَّةُ    iiأَقْبَلَتْ

وَإذَا    نَزَلْتُ   iiبِحُفْرَتِي















 
وَوَلاَءُ   حَيْدَرِ   iiمَعْدَنِي

تَغْلِيْ   وَتَرْوِيْ   أَعْيُنِي

شَرَايِيْني وأقْرَحَ أَجْفُنِي

قَافِيَتي   بِلَحْنٍ   iiمُحْزِنِ

هَيْهاتَ    يَوْماً   أَنْحَنِي

الوِلايَةِ وِالبَرَاءَةِ iiأَنْثَنِي

بِكُلِّ      يَوْمٍ      iiدَيْدَنِي

جَاءَ  الحُسَيْنُ iiوَضَمَّنِي

نَشَرَ   الضِّياءَ  iiبِمَدْفَنِي